أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي الدكتور أنور قرقاش، أن عام 2019 سيشهد استمرار مقاطعة قطر في ظل توجهات الدوحة المخربة، فيما سيشهد انفراجات في الأزمة اليمنية، مشيرا إلى أن الطريق في اليمن ما زال وعراً.
وقال قرقاش عبر حسابه في «تويتر» اليوم (الثلاثاء): «في تقديري أن مقاطعة قطر مستمرة في 2019 لأنها مرتبطة بتغييرات واجبة في توجهات الدوحة المخربة، وسيستمر الفشل القطري في فك الإجراءات المتخذة ضدها برغم الكلفة الباهظة»، وتابع: «الموقف القطري يحركه الأمير السابق وعبره يدافع عن إرث أوقع الدوحة في مأزقها».
وأضاف قرقاش: «في اليمن، التحالف العربي في موقع أفضل، وسيشهد 2019 انفراجات في الأزمة وتضعضعاً سياسياً لموقف الحوثي»، مستطردا: «الطريق ما زال وعرا والمسائل اليمنية لا بد من أن يمهد لها حوار يمني داخلي جدي، ولكنه وبفضل تدخل التحالف بقيادة الرياض أصبحنا أكثر تفاؤلا».
وتابع قرقاش: «في السياق الأشمل نجد أن المحور العربي المرتكز على الرياض والقاهرة سيزداد زخما وقوة تجاه المحاور الإقليمية الإيرانية والتركية في المنطقة، لعلنا ما زلنا في المساحات الرمادية ولكن الحضور العربي أصبح أكثر أهمية ودوره أكبر حضورا بعكس السنوات الماضية»، مشيرا إلى أن الإمارات ستستمر في لعب دورها المساند والصادق مع الأشقاء لتعزيز الاستقرار والازدهار في عالمنا العربي، وسيزداد نموذجها الملهم قوة و زخما عبر برنامجها الداخلي الطموح والذي تقوده قيادة مستنيرة واعية تسعى إلى تعزيز الإنجاز من خلال الابتكار والعمل الجاد.
وقال قرقاش عبر حسابه في «تويتر» اليوم (الثلاثاء): «في تقديري أن مقاطعة قطر مستمرة في 2019 لأنها مرتبطة بتغييرات واجبة في توجهات الدوحة المخربة، وسيستمر الفشل القطري في فك الإجراءات المتخذة ضدها برغم الكلفة الباهظة»، وتابع: «الموقف القطري يحركه الأمير السابق وعبره يدافع عن إرث أوقع الدوحة في مأزقها».
وأضاف قرقاش: «في اليمن، التحالف العربي في موقع أفضل، وسيشهد 2019 انفراجات في الأزمة وتضعضعاً سياسياً لموقف الحوثي»، مستطردا: «الطريق ما زال وعرا والمسائل اليمنية لا بد من أن يمهد لها حوار يمني داخلي جدي، ولكنه وبفضل تدخل التحالف بقيادة الرياض أصبحنا أكثر تفاؤلا».
وتابع قرقاش: «في السياق الأشمل نجد أن المحور العربي المرتكز على الرياض والقاهرة سيزداد زخما وقوة تجاه المحاور الإقليمية الإيرانية والتركية في المنطقة، لعلنا ما زلنا في المساحات الرمادية ولكن الحضور العربي أصبح أكثر أهمية ودوره أكبر حضورا بعكس السنوات الماضية»، مشيرا إلى أن الإمارات ستستمر في لعب دورها المساند والصادق مع الأشقاء لتعزيز الاستقرار والازدهار في عالمنا العربي، وسيزداد نموذجها الملهم قوة و زخما عبر برنامجها الداخلي الطموح والذي تقوده قيادة مستنيرة واعية تسعى إلى تعزيز الإنجاز من خلال الابتكار والعمل الجاد.